اكتشف سجلات العرب في جائزة أفضل لاعبي إفريقيا عبر التاريخ
سطع نجوم العرب في سماء كرة القدم الإفريقية، حيث سجلت تونس ومصر والجزائر والمغرب حضورًا لافتًا في قائمة المتوجين بجائزة أفضل لاعب في إفريقيا على مدار العقود.
انطلقت مسيرة التألق مع أحمد فراس، الذي أبدع مع منتخب تونس عام 1975، وواصل نجوم مثل طارق ذياب في 1977 إضافة لمسات ذهبية صنعت المجد للكرة التونسية.
مصر أيضًا تركت بصمتها عبر محمود الخطيب في 1983، ثم جاء محمد صلاح ليضيف لمسة حديثة من الإبداع في 2017 و2018، مؤكدًا أن العرب جزء أساسي من هوية الكرة الإفريقية.
الجزائر دخلت السجل الذهبي مع رابح ماجر عام 1987، ثم أبدع رياض محرز مؤخرًا عام 2016، بينما المغرب شهد تألقًا مميزًا مع بادو الزاكي عام 1986 ومصطفى حجي في 1998، لتظل الألقاب العربية متألقة.
هذه الإنجازات تثبت أن اللاعبين العرب لم يكتفوا بالمشاركة، بل كانوا دائمًا صانعي الفارق، ورسموا تاريخًا غنيًا بالأهداف واللمسات الساحرة التي أضاءت سماء القارة السمراء.
كل لقب، من تونس إلى مصر، ومن الجزائر إلى المغرب، يروي حكاية تفاني وإبداع، مؤكدًا أن العرب جزء لا يتجزأ من تراث كرة القدم الإفريقية، وأن حضورهم مستمر بقوة بين صفوة النجوم.
انطلقت مسيرة التألق مع أحمد فراس، الذي أبدع مع منتخب تونس عام 1975، وواصل نجوم مثل طارق ذياب في 1977 إضافة لمسات ذهبية صنعت المجد للكرة التونسية.
مصر أيضًا تركت بصمتها عبر محمود الخطيب في 1983، ثم جاء محمد صلاح ليضيف لمسة حديثة من الإبداع في 2017 و2018، مؤكدًا أن العرب جزء أساسي من هوية الكرة الإفريقية.
الجزائر دخلت السجل الذهبي مع رابح ماجر عام 1987، ثم أبدع رياض محرز مؤخرًا عام 2016، بينما المغرب شهد تألقًا مميزًا مع بادو الزاكي عام 1986 ومصطفى حجي في 1998، لتظل الألقاب العربية متألقة.
هذه الإنجازات تثبت أن اللاعبين العرب لم يكتفوا بالمشاركة، بل كانوا دائمًا صانعي الفارق، ورسموا تاريخًا غنيًا بالأهداف واللمسات الساحرة التي أضاءت سماء القارة السمراء.
كل لقب، من تونس إلى مصر، ومن الجزائر إلى المغرب، يروي حكاية تفاني وإبداع، مؤكدًا أن العرب جزء لا يتجزأ من تراث كرة القدم الإفريقية، وأن حضورهم مستمر بقوة بين صفوة النجوم.