سبب مثير وراء إقامة نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين في رمضان
كشفت تقارير صحفية عن الأسباب الحقيقية التي دفعت لجنة المسابقات بالاتحاد السعودي لكرة القدم لتحديد يومي 27 و28 رمضان موعدًا لإقامة مباراتي نصف نهائي كأس الملك.
وجاء هذا القرار بعد أن كان من المقرر إقامة المواجهتين يومي 23 و24 فبراير، قبل أن يطرأ تغيير إجباري على جدول المسابقة بسبب تأجيل الجولة العاشرة من الدوري.
وفرض تأهل المنتخب السعودي إلى نصف نهائي كأس العرب إعادة ترتيب شاملة لروزنامة الموسم، ما أجبر لجنة المسابقات على البحث عن نافذة زمنية مناسبة لإقامة مباريات الكأس.
وبحسب تسلسل الجدول، تُلعب الجولة 25 من دوري روشن خلال أيام 5 و6 و7 مارس، تليها الجولة 26 في 12 و13 و14 مارس، ما يصعّب إقامة نصف النهائي بين الجولتين.
وتزداد الأزمة تعقيدًا مع ارتباط أندية الهلال والأهلي والاتحاد بخوض ذهاب دور الـ16 من البطولات الآسيوية يومي 2 و3 مارس، ثم الإياب يومي 9 و10 مارس.
وأشارت صحيفة “الشرق الأوسط” إلى أن ضيق فترات الراحة ومتطلبات الجاهزية الفنية والطبية للأندية أغلق أغلب الخيارات أمام لجنة المسابقات.
ويغلق توقف فيفا في الفترة من 23 إلى 31 مارس أي فرصة لتأجيل نصف النهائي، خاصة مع إقامة الجولة 27 من دوري روشن مطلع أبريل، ما قلص المساحات الزمنية المتاحة.
وجاء هذا القرار بعد أن كان من المقرر إقامة المواجهتين يومي 23 و24 فبراير، قبل أن يطرأ تغيير إجباري على جدول المسابقة بسبب تأجيل الجولة العاشرة من الدوري.
وفرض تأهل المنتخب السعودي إلى نصف نهائي كأس العرب إعادة ترتيب شاملة لروزنامة الموسم، ما أجبر لجنة المسابقات على البحث عن نافذة زمنية مناسبة لإقامة مباريات الكأس.
وبحسب تسلسل الجدول، تُلعب الجولة 25 من دوري روشن خلال أيام 5 و6 و7 مارس، تليها الجولة 26 في 12 و13 و14 مارس، ما يصعّب إقامة نصف النهائي بين الجولتين.
وتزداد الأزمة تعقيدًا مع ارتباط أندية الهلال والأهلي والاتحاد بخوض ذهاب دور الـ16 من البطولات الآسيوية يومي 2 و3 مارس، ثم الإياب يومي 9 و10 مارس.
وأشارت صحيفة “الشرق الأوسط” إلى أن ضيق فترات الراحة ومتطلبات الجاهزية الفنية والطبية للأندية أغلق أغلب الخيارات أمام لجنة المسابقات.
ويغلق توقف فيفا في الفترة من 23 إلى 31 مارس أي فرصة لتأجيل نصف النهائي، خاصة مع إقامة الجولة 27 من دوري روشن مطلع أبريل، ما قلص المساحات الزمنية المتاحة.